استنكر وكيل وزارة الإعلام اليمنية الدكتور عبده مغلس التدخل الكندي في شؤون السعودية، إذ وصفه بأنه غير مشروع، وابتزاز سياسي واضح هدفه النيل من كرامة الشعب السعودي والشعوب العربية والإسلامية.
وقال مغلس لـ«عكاظ»: «نحن في اليمن حكومة وشعباً نقف إلى جانب أشقائنا في السعودية وموقفهم الصريح والشجاع، الذي يعبر عن إرادة الشعوب العربية قبل السعودية، والقاضي بسحب السفير السعودي وإعلان أن السفير الكندي غير مرغوب فيه»، موضحا أن الموقف السعودي رسالة قوية بأن الأمة العربية والإسلامية بقيادة المملكة تدخل عصرا جديدا لن يسمح فيه بأن تهان كرامة وسيادة شعوبها ودولها.
واعتبر وكيل وزارة الإعلام أن هذه الدول تهدف من خلال تدخلها إلى فرض مصالحها، وإثارة الفوضى والعنف، وتقويض استقرار المنطقة، متخذة من الشعارات الحقوقية والإنسانية شماعة كذابة لانتهاك أبسط حقوق الشعوب العربية، وهو العيش بحرية وكرامة.
ولفت إلى أن هذه الدول الرأسمالية المتوحشة تعطي لنفسها الحق في التدخل في دول العالم، إذ كانت في السابق تستخدم القوة العسكرية والهيمنة المباشرة، لكنها اليوم تستخدم معنى جديدا تطلق عليه مؤسسات المجتمع المدني، وهي سياسة همجية متحيزة، وكان الأجدر بها أن تتحمل مسؤولياتها في فلسطين ومذابح المسلمين في بورما وجرائم الحوثي، متسائلا: «أين منظمات كندا ومجتمعها المدني من حصار وقتل الحوثي لأكثر من مليوني يمني في محافظة تعز منذ 4 أعوام؟»، مضيفا: «هذه الدول اليوم بدلا من أن تنقذ الشعب اليمني تتباكى على الحوثي حين اتخذت السلطات الشرعية، بدعم من التحالف العربي، قرارا بتحرير وحماية المدنيين في الحديدة، ووقف العدوان الإيراني»، مشيرا إلى أن للسعودية الحق في حماية أمنها واستقرارها.
وقال مغلس لـ«عكاظ»: «نحن في اليمن حكومة وشعباً نقف إلى جانب أشقائنا في السعودية وموقفهم الصريح والشجاع، الذي يعبر عن إرادة الشعوب العربية قبل السعودية، والقاضي بسحب السفير السعودي وإعلان أن السفير الكندي غير مرغوب فيه»، موضحا أن الموقف السعودي رسالة قوية بأن الأمة العربية والإسلامية بقيادة المملكة تدخل عصرا جديدا لن يسمح فيه بأن تهان كرامة وسيادة شعوبها ودولها.
واعتبر وكيل وزارة الإعلام أن هذه الدول تهدف من خلال تدخلها إلى فرض مصالحها، وإثارة الفوضى والعنف، وتقويض استقرار المنطقة، متخذة من الشعارات الحقوقية والإنسانية شماعة كذابة لانتهاك أبسط حقوق الشعوب العربية، وهو العيش بحرية وكرامة.
ولفت إلى أن هذه الدول الرأسمالية المتوحشة تعطي لنفسها الحق في التدخل في دول العالم، إذ كانت في السابق تستخدم القوة العسكرية والهيمنة المباشرة، لكنها اليوم تستخدم معنى جديدا تطلق عليه مؤسسات المجتمع المدني، وهي سياسة همجية متحيزة، وكان الأجدر بها أن تتحمل مسؤولياتها في فلسطين ومذابح المسلمين في بورما وجرائم الحوثي، متسائلا: «أين منظمات كندا ومجتمعها المدني من حصار وقتل الحوثي لأكثر من مليوني يمني في محافظة تعز منذ 4 أعوام؟»، مضيفا: «هذه الدول اليوم بدلا من أن تنقذ الشعب اليمني تتباكى على الحوثي حين اتخذت السلطات الشرعية، بدعم من التحالف العربي، قرارا بتحرير وحماية المدنيين في الحديدة، ووقف العدوان الإيراني»، مشيرا إلى أن للسعودية الحق في حماية أمنها واستقرارها.